قال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة « حماس » اليوم الخميس، إن أبناءه الذين استشهدوا في هجوم صهيوني لم يكونوا مقاتلين في الحركة.
وأضاف هنية عندما سئل عما إذا كان استشهادهم سيؤثر على المحادثات ، »شعبنا الفلسطيني مصالحه مقدمة على أي شيء وأبناؤنا وأولادنا هم جزء من هذا الشعب وجزء من هذه المسيرة ».
وقال لرويترز ، « نحن نسعى إلى ذلك (اتفاق)، ولكن حتى هذه اللحظة، العدو الصهيوني يماطل ويتهرب من الاستجابة للمطالب لتقديم الاستحقاق المطلوب للتوصل لاتفاق »، وذلك في إشارة إلى المحادثات الجارية في الوقت الحالي لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن بالأسرى الفلسطينيين في السجون الصهيونية.