أعلنت الفنانة التونسية المقيمة في الخليج مروى قريعة خلال تدخلها في برنامج « وقيت حلو » أمس السبت عن تحضيرها لمشروع غنائي يجمع بين اللون التونسي والخليجي، مؤكدة ان اللهجة لا تمثل عائقا امام الفن.
وفيما يتعلق بعودتها إلى تونس بعد مشاركتها في برنامج صناعة النجوم « صوت العرب » قالت مروى قريعة إنها لم تجد الدعم الكافي .
من جهة أخرى اعتبرت ضيفة « وقيت حلو » ان جائحة كورونا لم تكن عائقا لامتلاكها أستوديو مصغر في منزلها لتسجيل صوتها، مشيرة من جهة أخرى إلى أنها لم تقدم هذه السنة ملفها للمشاركة في في المهرجانات.
وتربّت قريعة في عائلة فنية أكاديمية فهي ابنة المطربة « نورة أمين » والدكتور الموسيقي « الأسعد قريعة ».
وبخصوص مشوارها الفني في تونس، فإن انطلاقتها الفنية كانت بصعودها على مسرح قرطاج سنة 1999 وادائها لاغنية « مي مي » رفقة الفنان لطفي بوشناق.
وفي رصيدها الفني نجد أغنية « والله لو يقطعوا راسي » و »سبتك » وأغنية « إنساني »، إلى جانب اغاني هندية ويمنية وغيرها.
الإذاعة الوطنية