يحتضن شارع الحبيب بورقيبة مساء اليوم تظاهرة تحتفي بالذكرى التاسعة والخمسين لصدور مجلة الأحوال الشخصية التي توافق يوم الثالث عشر من أوت الجاري. هذه المجلة المستمدّة من أفكار عدد من الزعماء الإصلاحيين التونسيين وجدت في شخصية الحبيب بورقيبة سندا قويا لتطبيقها على أرض الواقع.
أستاذ القانون الدستوري قيس سعيد أكد أنّ المكاسب التي جاءت بها المجلة تمت دسترتها ولا يمكن التراجع عنها:
من جانبها لم تنكر رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة التونسية راضية الجربي المكاسب التي جاءت بها مجلة الأحوال الشخصية لفائدة المرأة والأسرة في تونس إلا أنها تحدثت عن عدد من المسائل التي تتطلب مراجعة :
المصدر: الاذاعة الوطنية