تنظم حركة الشعب بمشاركة الحزب الجمهوري والتيار الديمقراطي، والتحالف الديمقراطي، وحملة « مانيش مسامح » غدا الثلاثاء، أمام المسرح البلدي بالعاصمة، مسيرة سلمية احتجاجية تنديدا بإغتيال المهندس محمد الزواري.
وحملت حركة الشعب، في بيان لها، الاحد، بصفحتها الرسمية على « الفايسبوك » « الحكومة التونسية مسؤوليتها كاملة في الإختراق الصهيوني لسيادة البلاد، داعية الى ضرورة فتح تحقيق جدّي حول ملابسات هذه الجريمة التي تؤكد كل الدلائل ضلوع العصابات الصهيونيّة في تنفيذها والتخطيط لها ».
ودعت، في البيان ذاته، « كل فصائل المقاومة على امتداد الوطن العربي للحفاظ على جاهزيتها في مواجهة مخطّطات التصفية ».