استبعد الناطق الرسمي بإسم الغرفة الوطنية لوكلاء بيع السيارات مهدي محجوب إعادة تجربة توريد السيارات الشعبية في 2017 بالصيغة التي تم إعتمادها في السنة الحالية.
وأرجع أسباب عدم نجاح التجربة إلى عدة عوامل إعتبرها موضوعية من ذلك أن الشريحة المعنية بإقتناء السيارات الشعبية والتي يجب أن يكون لها دخل أقل من 5 آلاف دينار سنويا لم تعد قادرة على شراء هذا الصنف من السيارات التي ارتفع سعرها في السنوات الفارطة ليصل إلى معدل 22 ألف دينار.