أعلنت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين، والصحفيون العاملون بمؤسسة « دار الصّباح » عن الانطلاق في جملة من التحرّكات الاحتجاجية من أجل الضّغط على الحكومة وإنقاذ هذه المؤسسة من « الحجب والإغلاق »،
كما قرّرت التوجه الأسبوع المقبل إلى رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ووزارة المالية ومؤسسة الكرامة القابضة للضّغط من أجل التّحرك في هذا الملف.
عضو المكتب التنفيذي لنقابة الصحفيين ريم سوودي اكدت من جهتها أن جريدة الصباح تعيش أيامها الأخيرة وستتوقف عن الصدور بداية من الأسبوع المقبل، إذا تواصل الوضع على ما هو عليه الآن.