فتحت صباح اليوم مراكز الاقتراع في فرنسا القارية للدورة الثانية من الانتخابات التشريعية التاريخية، التي قد تكرس فوز اليمين المتطرف.

وتستمر عمليات التصويت حتى مساء اليوم في المدن الكبرى، على أن تصدر عندها النتائج الأولية، مع توقع نسبة مشاركة مرتفعة توازي نسبة 66,7 بالمائة المسجلة في الدورة الأولى.

وكان الناخبون بأرخبيل سان بيار إيه ميكلون في شمال المحيط الأطلسي، وغويانا والأنتيل وبولينيزيا وكاليدونيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ قد أدلوا بأصواتهم أمس.