استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) لمنع صدور قرار بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يدعو إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مما أثار انتقادات لإدارة بايدن لعرقلتها، مرة أخرى، الجهد الدولي لوقف الحرب.
وصوت المجلس المؤلف من 15 عضوا على مشروع قرار تقدم به أعضاؤه العشرة غير الدائمين، في اجتماع دعا إلى « وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار » ويطالب بشكل منفصل بالإفراج عن الرهائن.
وصوتت الولايات المتحدة وحدها ضد القرار، مستخدمة حق النقض (الفيتو) بصفتها عضوا دائما في المجلس لمنع صدوره.