في بلاغ لها اكدت وزارة الداخلية أنه بعد إجراء الأعمال الأولية من طرف إدارة الشرطة الفنية والعلمية تبين أن المادة المتفجرة التي استعملت في العملية الإرهابية التي جدت يوم 24 نوفمبر 2015 هي مادة « سام تاكس » وهي نفسها التي تم إستعمالها بالنسبة لبعض الأحزمة الناسفة التي وقع حجزها سنة 2014 والتي كانت مهربة من التراب الليبي.
كما ثبت أن العملية الإرهابية قد تمت بواسطة حزام ناسف.