في تطورات حادثة غياب اكثر من ثلاثين شابا من معتمدية رمادة من ولاية تطاوين افاد شقيق احد الشبان ضمن المجموعة ان الشباب وعددهم ستة وثلاثون قد غادروا التراب التونسي في اتجاه جبهات قتالية من المرجح ان تكون في سوريا
تفاصيل اوفى مع مباركة كسير
في الاثناء اكد الناشط الحقوقي مصطفى عبد الكبير ان الاطراف الامنية والتابعة للسجون بمدينة نالوت الليبية اكدت انها لا تملك تأكيدات بشأن وجود 31 شخصا من المجموعة التي غادرت اول امس مدينة رمادة من ولاية تطاوين للالتحاق بداعش.
المصدر:الإذاعة الوطنية