« تونسيون يتحدّون الإرهاب ويقضون ليلة رأس السنة تحت سفح الشعانبي و »الشعانبي للاحتفال… لا للإرهاب ». رسالة تضامنية اطلقها منظمو القافلة التضامنية مع الامنيين والعسكريين واهالي المناطق المتاخمة لجبل الشعانبي حيث تجري عمليات ملاحقة العناصر الارهابية المتحصنة فيه.
القافلة شارك فيها مثقفون ونشطاء حقوقيون ومن المجتمع المدني بالإضافة الى الاهالي
وتأمينا لحسن سيرها تم اتخاذ التدابير العسكرية لمنع أي محاولة للتسلل او لأعمال العنف سواء على مستوى الشعانبي او على مستوى ولاية القصرين ككل
العقيد بالجيش الوطني وقائد العمليات العسكرية بالشعانبي
المصدر:الإذاعة الوطنية