تحتفل تونس اليوم بالعيد الواحد و الستين للاستقلال معتزة بهذه الذكرى التي ضحت من اجلها اجيال .
وتعتبر هذه المناسبة محطة يستحضر فيها التونسيون نضالات زعماء ومقاومين ضحوا بالغالي والنفيس لنيل الاستقلال.
ولاتزال ملامح تلك المرحلة حاضرة بكل تفاصيلها في حياة من عايشوها رغم غياب الإحاطة اللازمة بهم من قبل السلطات المعنية على غرار المقاوم لخضر الرحيمي اصيل منطقة اولاد عمار بمعتمدية القصرين الشمالية.
وقد شارك العم لخضر صحبة رفاقه في معركة بنزرت ومعركة جبل برقو وغيرها من المعرك الأخرى التي استحضرها بكل تفاصيلها في تصريح لمراسلنا رؤوف الجباري:
الإذاعة الوطنية