نعت وزارة الشؤون الثقافية ومؤسسة المسرح الوطني وعدد من مراكز الفنون الدرامية والركحية وكذلك مجموعة من الهياكل النقابية الفنية وكذلك إدارة المعرض الوطني للكتاب التونسي، الصحفية والفنانة المسرحية والمناضلة الحقوقية زينب فرحات التي وافتها المنية مساء الثلاثاء بعد صراع مع المرض.
وعدّدت بيانات النعي الصادرة عن هذه المؤسسات، اليوم الأربعاء، مناrب الفقيدة وأعمالها وخصالها. فهي من أبرز القامات الفاعلة والمؤثرة في المشهد الثقافي.
والفقيدة زينب فرحات هي زوجة الفنان المسرحي القدير توفيق الجبالي وهي ابنة المناضل الصحبي فرحات، وشقيقة الفنانيْن رجاء وأسامة فرحات.
وكانت زينب فرحات تشغل لسنوات طويلة lمنصب مديرة فضاء « التياترو » الخاص رفقة زوجها الفنان المسرحي توفيق الجبالي.
وقد مثّل عملها صلب هذا الفضاء الثقافي ضربا من ضروب المقاومة والبحث الفني المعمّق والناقد والراصد لأهم تحولات الساحة الفنية والثقافية والسياسية في تونس
وعرفت الفقيدة بإسهاماتها المميزة في مجالات البرمجة والتصرف الثقافي والتكوين ومرافقة أصحاب الأفكار والمشاريع الثقافية والفنية، كما تميزت بحضورها البارز في المجتمع المدني وصلب الهياكل المهنية والنقابية الناشطة في الميادين الإبداعية وعلاقاتها المتينة والمتميزة بالفاعلين الثقافيين وحظيت بتقدير كبير في الأوساط الثقافية والحقوقية.
وتعتبر الراحلة زينب فرحات من الناشطات المتميّزات في مجالات الحقوق الثقافية وحقوق المرأة، وهي عضو في الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات وقد عرفت بدفاعها المستميت عن حقوق المرأة والحقوق الكونية والإنسانية عموما.
وقد درست الفقيدة بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار، وكان لها تجارب بارزة في الكتابة الصحفية والنقدية، وفي الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وعلى إثر إعلان وفاة زينب فرحات، حبّر عدد كبير من الجامعيين والصحفيين والفنانين والمثقفين وكذلك مجموعة من السياسيين والحقوقيين على صفحاتهم في الشبكات الاجتماعية، كلمات رثائية في الفقيدة. وقد وقفوا عند المحطات النضالية لها لا سيما المتعلقة بحقوق النساء.
والفقيدة زينب فرحات هي زوجة الفنان المسرحي القدير توفيق الجبالي وهي ابنة المناضل الصحبي فرحات، وشقيقة الفنانيْن رجاء وأسامة فرحات.
وكانت زينب فرحات تشغل لسنوات طويلة lمنصب مديرة فضاء « التياترو » الخاص رفقة زوجها الفنان المسرحي توفيق الجبالي.
وقد مثّل عملها صلب هذا الفضاء الثقافي ضربا من ضروب المقاومة والبحث الفني المعمّق والناقد والراصد لأهم تحولات الساحة الفنية والثقافية والسياسية في تونس
وعرفت الفقيدة بإسهاماتها المميزة في مجالات البرمجة والتصرف الثقافي والتكوين ومرافقة أصحاب الأفكار والمشاريع الثقافية والفنية، كما تميزت بحضورها البارز في المجتمع المدني وصلب الهياكل المهنية والنقابية الناشطة في الميادين الإبداعية وعلاقاتها المتينة والمتميزة بالفاعلين الثقافيين وحظيت بتقدير كبير في الأوساط الثقافية والحقوقية.
وتعتبر الراحلة زينب فرحات من الناشطات المتميّزات في مجالات الحقوق الثقافية وحقوق المرأة، وهي عضو في الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات وقد عرفت بدفاعها المستميت عن حقوق المرأة والحقوق الكونية والإنسانية عموما.
وقد درست الفقيدة بمعهد الصحافة وعلوم الإخبار، وكان لها تجارب بارزة في الكتابة الصحفية والنقدية، وفي الدفاع عن القضية الفلسطينية.
وعلى إثر إعلان وفاة زينب فرحات، حبّر عدد كبير من الجامعيين والصحفيين والفنانين والمثقفين وكذلك مجموعة من السياسيين والحقوقيين على صفحاتهم في الشبكات الاجتماعية، كلمات رثائية في الفقيدة. وقد وقفوا عند المحطات النضالية لها لا سيما المتعلقة بحقوق النساء.
